16‏/11‏/2020

العربية و النت

 





اتذكر في ورشة ويكيبيديا نظمها معهد المعلوماتية لجامعة اوكسفورد .. و كان السؤال لمذا الناطقين بالعربية قارب النصف مليار و المحتوى بالعربي اقل من 5 بالمئة و في هذه الخمسة ربما الثلث مفيد. سؤال و لو اوجد اجوبتا له و اقتراحات لحلول مازال المشوار طويلا لدعم اكثر محتوى له.

و لأن الناطقين بالعربية شعوب يتقنون تعدد اللغات ربما عكس شعوب أمريكا او الأوربية، مثلا فتجد دائما من يتقنون لغة ثانية فالجزائري يكتب بالفرنسية والمصري بالانجلزية.

في قصة اللغات : و لما تكون اللغة الام في المراتب الثانية او الثالثة. يضيع الوقت في تعلم اللغة بدل العلم. و يتخلف الكثير في علمهم ان لم يتقنو اللغة. و لا ينجح الباقي لانه لم يستوعب ثقافة اللغة.

لكن حقا  كم عدد سكان الجزائر؟ كم يوجد  محررين من الجزائر؟ و كم نسبة ما يضيفه الجزائريون للمحتوى الموسوعي؟

هل نجيب في هذا المكان؟  مستحيل الجواب إسترجعت تقرير الدراسة التي شاركت فيها بآرائي و قادتها أوكسفورد من 140 صفحة - فيها تحاليل جيدة - أنصح بها.

كخلاصة : نحتاج  التركيز على الأهداف المهمة لتحديدها و ترتيبها و توجيه العمل عليها

بديمومة و تاقلم و تكرار . انا متفائل حاليا بخصوص المسار المستقبلي.

https://papers.ssrn.com/sol3/papers.cfm?abstract_id=2430912

(هذا حديث دار في صفحة تواصل إجتماعي جمعته هكذا النص لعدة ردود بتصرف طفيف)


Arabic and the Web



I remember a Wikipedia workshop organized by the Institute of Computer Science at the University of Oxford? The question was why the number of Arabic speakers is around half a billion and the Arabic content is less than 5%, and in these five cases, perhaps a third is useful. A question and whether he found his answers and suggestions for a solution that the road is still long to support more content.

And because Arabic speakers are peoples who master multilingualism, perhaps unlike the American or European peoples, for example, you will always find those who master a second language, such as Algerian speaking in French and Egyptian speaking in English.

In the history of languages: And when the mother tongue is the second or third. We waste time learning language instead of science. And many fall behind in their knowledge if they don't master the language. The rest does not succeed because they are not able to understand the culture of the language.

But in reality, how many people live in Algeria? How many contributors are from Algeria? And how many Algerians add encyclopedic content?

I can't answer here, but I have retrieved the 140-page report of the study in which I shared my thoughts and which was conducted by Oxford - whose excellent analyses I recommend.

In summary: we need to focus on the important objectives to define, organize and direct the work on this topic.

Permanent, adaptation and recurrence. I am optimistic about our future at this time.

https://papers.ssrn.com/sol3/papers.cfm?abstract_id=2430912

(This is a conversation that took place on a social media page, which was collected by this text for several responses with light behavior.)

l'Arabe dans le WEB

https://stats.wikimedia.org/#/all-projects/reading/page-views-by-country/full|map|last-month|~total|monthly


Je me souviens d'un atelier Wikipédia organisé par l'Institut d'informatique de l'Université d'Oxford… La question était de savoir pourquoi le nombre de locuteurs arabes avoisine le demi-milliard et le contenu arabe est inférieur à 5 %, et dans ces cinq cas, un tiers est peut-être utile. Une question et s'il a trouvé ses réponses et suggestions pour une solution que la route est encore longue pour soutenir plus de contenu.

Et parce que les arabophones sont des peuples qui maîtrisent le multilinguisme, peut-être à la différence des peuples américains ou européens, par exemple, vous trouverez toujours ceux qui maîtrisent une deuxième langue, comme l'algérien qui parle en français et l'égyptien en anglais.

Dans l'histoire des langues : Et quand la langue maternelle se trouve au deuxième ou troisième rang. On perd du temps à apprendre la langue au lieu de la science. Et beaucoup prennent du retard dans leurs connaissances s'ils ne maîtrisent pas la langue. Le reste ne réussit pas parce qu'ils ne sont pas capables de comprendre la culture de la langue.

Mais en réalité, combien de personnes résident elles en Algérie ?Combien de contributeurs originaires d'Algérie ? Et combien d'Algériens ajoutent un contenu encyclopédique ?

Est-ce qu'on répond ici ?Impossible de répondre, j'ai récupéré le rapport de 140 pages de l'étude dans laquelle j'ai partagé mes réflexions et qui a été menée par Oxford - dont je recommande les excellentes analyses.

En résumé : nous devons nous concentrer sur les objectifs importants pour définir, organiser et diriger le travail à ce sujet

Permanent, adaptation et récurrence. Je suis optimiste quant à notre avenir en ce moment.

https://papers.ssrn.com/sol3/papers.cfm?abstract_id=2430912

(Il s'agit d'une conversation qui a eu lieu sur une page de média social, qui a été recueillie par ce texte pour plusieurs réponses avec un comportement léger).

26‏/07‏/2020

الفرحة أم الراحة ؟



الراحة 


هناك من يتمنى أن يفرح لإبنته أو لإبنه أن يتزوج يوما  لكن هناك من يستغرب هذا الشعور و الإنحصار في معنى الفرحة و الراحة النفسية.

الموضوع  كله سنسميه له جوانب فلسفية و اجتماعية و ثقافية
فحسب الاولويات .
مع الوقت تتغير الاولويات. اي كلما يزيد عمر الانسان تتعدل الاولويات.

المستوى الاجتماعي ايضا ما تقارنش و ما تجمعش كل الناس في بوتقة واحدة فالفلاح دوما بحكم علاقته بالأرض و مسؤوليته على المزروعات يفكر في الماء أولا و يفرح إن سقط المطر و يقلق إن جف النهر.

الجندي بحكم خطورة مهمته لا يغفل عن أبسط مستلزماته و يفكر دوما في حب بلده و يعبر عنه في قطعة قماش هي الراية يحميها و يدمع لها و يفرح حين يراها ترفرف.
و الام في ذريتها قصص فهي من تتمنى الكثير و تسامح بلا حساب و تدفع لما هي تراه لها مريح و فيه الأمان تتمنى أن ترى كل أبنائها لا ينقصم من ضروريات الحياة حسب ترتيبها. 
مع  التطور الحاصل في كل المجالات التكنولوجية العلمية و الفكرية و الراحة التي حاليا فيها البشضر من جراء الإبتكارا ت  التي أعطت للفرد قسطا وافرا من الحرية  التي كانت محصورة فقط عند ملوك العالم القديم.
أبسط الأمور - أذكرها و أعددها 
- الماء متوفر في البيت - لا حاجة لجرة و من يملؤها 
- الكهرباء - لا حاجة للشمع و من يشعلها 
- الغاز - لا حاجة للحطب و من يجمعه 
- الغسالة - لا حاجة للوادي و من يغسل اللباس
- السيارة - لا حاجة للحصان و من يطعمها 
كل هذا سرع الفكر و حرر الجسد و زاده قوة و أعطاه قدرة للتفكير  في أقصى الحدود و في الأماكن البعيدة 
الثقافة لما تتراكم تتطور وتتشعب.
و من المؤكد ان التفكير التقليدى في الطبقة اللي يعيش فيها الشخص يكون مرفوض . خصوصا اذا انتقل لطبقة اخرى او اعتمد مبادئ مختلفة عن ما هو معتاد.
ربما الهند تعتبر دولة تجاوزت المليار و فيها مدن تعتبر كمدن مؤثرة في العالم لكن كما نجد فيها اعتقادات قديمة نجد فيها توجهات حديثة و افكار انبثقت للتو.
انا لا استغرب من يستغرب في ما تتمناة الأم لإبنتها كما لا استغرب من يستغرب منها لان الانسان بحرية تفكيره له القدرة على الابتداع.

التطور و الثورات  التي نعيشها في الإتصال و التفكير و الصناعة و الفلاحة و العادات . تجعل الكثير قد يتفاجئ بما يتاولد عن هذا - 

11‏/07‏/2020

العجلة ‏

احيانا الابداع والتميز و التفتح هو الحل.
بدل التعنت حول فكرة وجب الانفتاح و تفهم الآخر و قبول التعدد و الاختلاف.
محاولات فرض الراي مرفوضة كل له رايه و كل حر في قوله.
رمزية البناء و تاريخه تجعل من الصعب ايجاد الحلول .
قد يحسب المنتصر انتصر لكنه فشل 
و قد يحسب الخاسر ان كل شيئ فقد لكنه سيعود كما كان و اكثر.
و تدور العجلة
العجلة لهما معنيين 
فالسيارة لها اربع عجلات ترتكز عليها و تسير بها 
و تدور العجلات في اتجاه واحد فيكون للسيارة سير 
فوصول و هذا من باب العجل.
العجلة عجلت التاريخ و اوصلته لما هو عليه.
لكن لا يجب ان نتعجل لان نظرية الحتمي اي ان كل ما هو قادم اصلا موزون و متوقع منذ الانفجار العظيم فلما العجلة.
نحن هنا نسلم بالمكتوب فالعجلة لا تاتي الا بما هو مكتوب.
مع اننا ايضا مخيرون لا تصلح العجلة لانها ستفسد القادم.
الوقت لدينا و الوقت لديهم انا اصلا لا عجلة لي.

العربية لسان اللهجات والفصحى تاجها

الائتمان / ذكر المصدر: جون هوردن. مكتبة ومحفوظات كندا ، مصنع موس ، أونتاريو: جمعية التبشير الكنسية ، 1856 ، 2015 - أميكوس 13853827 / جون هور...