على ضوء ردود الفعل في الحكومة السورية، لا أضن أن السيناريو الليبي قد بدأ يتكرر
يردد دوما أن التاريخ لا يعيد نفسه،
السيناريوهات كلها شهدت إنشقاقات حتى الحرب الأهلية الأمريكية و العراق و الجزائر أيضا فهل إنشقاقات لمسؤولين في النظام الحاكم يمكنه قلب دولة على عقبها
ممكن في حالة ما إذا كانت سوريا تفتقر للكوادر و الإطارات التي تعوض الفراغ،
ممكن في حالة فقدان سوريا القدرة على التأقلم مع المستجدات الإنشقاقية بسرعة لحظية.
التأجيج الطائفي لا يخدم الطرفين و هو في صالح االمعارضة أكثر منه في الدولة السورية خصوصا في الإنشقاقات التي تحصل
المعارضة السورية مع كل عملية إنشقاق تلمح عبر قنواتها الإخبارية على إنتماءات المنشقين و تخاطب الطوائف المنتمية للمنشق و تشجعها عى التمرد.
دليل على أن الطرفين يستغلان النبرة الطائفية للتفرقة صف الآخر.
الوضع في سوريا ما زال مبهما جدا و لا أحد يعرف مدى تقهقر الأوضاع
للأسوأ
ما يزيدها تعقيدا أن الميدان السوري بان جليا عليه بالدلائل الواضحة أنه ساحة للصراعاد الدولية بين القوى العالمية.
التي تعارض التدخل العسكري و تأيد الحل الدبلوماسي
و دول أخرى تأيد التدخل لكنها تماطل و تتظاهر أنها مستعدة أي أنها تأجله كي تضعف سوريا أكثر و يسهل التدخل من بعد اللهم لو عدة سنوات السيناريو العراقي بعشر سنوات حصار مرجح
ليس مقنعا أن الإنشقاقات دليل على إقتراب سقوط نظام فقد تكون هي أيضا مبعثرة الإتجاهات.
السيناريوهات كلها شهدت إنشقاقات حتى الحرب الأهلية الأمريكية و العراق و الجزائر أيضا فهل إنشقاقات لمسؤولين في النظام الحاكم يمكنه قلب دولة على عقبها
ممكن في حالة ما إذا كانت سوريا تفتقر للكوادر و الإطارات التي تعوض الفراغ،
ممكن في حالة فقدان سوريا القدرة على التأقلم مع المستجدات الإنشقاقية بسرعة لحظية.
التأجيج الطائفي لا يخدم الطرفين و هو في صالح االمعارضة أكثر منه في الدولة السورية خصوصا في الإنشقاقات التي تحصل
المعارضة السورية مع كل عملية إنشقاق تلمح عبر قنواتها الإخبارية على إنتماءات المنشقين و تخاطب الطوائف المنتمية للمنشق و تشجعها عى التمرد.
دليل على أن الطرفين يستغلان النبرة الطائفية للتفرقة صف الآخر.
الوضع في سوريا ما زال مبهما جدا و لا أحد يعرف مدى تقهقر الأوضاع
للأسوأ
ما يزيدها تعقيدا أن الميدان السوري بان جليا عليه بالدلائل الواضحة أنه ساحة للصراعاد الدولية بين القوى العالمية.
التي تعارض التدخل العسكري و تأيد الحل الدبلوماسي
و دول أخرى تأيد التدخل لكنها تماطل و تتظاهر أنها مستعدة أي أنها تأجله كي تضعف سوريا أكثر و يسهل التدخل من بعد اللهم لو عدة سنوات السيناريو العراقي بعشر سنوات حصار مرجح
ليس مقنعا أن الإنشقاقات دليل على إقتراب سقوط نظام فقد تكون هي أيضا مبعثرة الإتجاهات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق