بقي
الشمال الأفريقي من مدينة تونس لتلمسان غير مستكشف و غر مأهول حتى سقوط
الأندلس و هروب الاندلسيين من بطش الإسبان - حيث دخل العرب الأندلسيون
للشمال و اسسو مدنا كالجزائر و وهران و البليدة أو تونس
بقي الامازيغ في جبالهم و قلاعهم و حافظو على عاداتهم و تقاليدهم لكنهم دخلو الإسلام طوعا و حبا له
هؤلاء هم الجزائريون شعب مكون من أجناس تبوتقو في خليط رائع و تسمو بإسم جزائر على شواطئ بلادهم تلملمت لتكون مرفأ ترسو عليه السفن المحملة بشتى الخيرات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق