ما الحكمة الربانية في ان يلتقي الفريقين مرة أخرى بعد شهرين وللمرة الرابعة في 6 اشهر لم ارى مثل هذه السيناريوهات في احسن الأفلام ولم اري كيفيتا تالقت فيها الكرة في كلا الجانبين و لم أرى تنافسا شديدا في كلى البلدين و اهتماما كبيرا حتى مع اصغر الصغار و اكبر الكبار
هذا الصباح و انا ذاهب للعمل على دراجتي و انا ادفع فيها برجلي و اراوغ في الراجلين من التلاميذ الذاهبين للمدارس لم اسمع في حذيثهم سوى مقابلة الخميس
الكل يعطي البرونوستيكات و يؤول بما اعطي من عقل
و الكل يحاول استرجاع مجريات الأحداث
رابح سعدان دخل الغواصة و غاص باللاعبين تحت الكواليس لا شيئ يخرج الا و البحر يبتلعه
انا انتظر المقابلة بكل هدوؤ و تيقن بأن المقابلة القادمة هي و بحق مقابلة كبيرة بين فريقين عريين تجمعم كما تفرقهم الكثير من الأمور
و الرابح فيها سيكون من سيوفقه الله في النجاج بعد ان يبذل كل ما عنده و لا ننسى ان نضع كل شيئ في مكانه لأن الناس اخلطو الكثير الكثير
و الله خلقنا لنعبده و ان لا نشرك به شيئا و ان نستعيذه من شرور انفسنا و ان نشكره على نعمه و لا فرحة الا بفرحة كل المسلمين و اللهم افرح كل المسلمين
ان شاء الله آمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق