26‏/01‏/2010

الجزائر و مصر يوم الخميس 28 يناير 2010

ما الحكمة الربانية في ان يلتقي الفريقين مرة أخرى بعد شهرين وللمرة الرابعة في 6 اشهر  لم ارى مثل هذه السيناريوهات في احسن الأفلام ولم اري كيفيتا تالقت فيها الكرة في كلا الجانبين و لم أرى تنافسا شديدا في كلى البلدين و اهتماما كبيرا حتى مع اصغر الصغار و اكبر الكبار

هذا الصباح و انا ذاهب للعمل على دراجتي و انا ادفع فيها برجلي و اراوغ في الراجلين من التلاميذ الذاهبين للمدارس لم اسمع في حذيثهم سوى مقابلة الخميس

الكل يعطي البرونوستيكات و يؤول بما اعطي من عقل
و الكل يحاول استرجاع مجريات الأحداث
رابح سعدان دخل الغواصة و غاص باللاعبين تحت الكواليس لا شيئ يخرج الا و البحر يبتلعه

انا انتظر المقابلة بكل هدوؤ و تيقن بأن المقابلة القادمة هي و بحق مقابلة كبيرة بين فريقين عريين تجمعم كما تفرقهم الكثير من الأمور
و الرابح فيها سيكون من سيوفقه الله في النجاج بعد ان يبذل كل ما عنده و لا ننسى ان نضع كل شيئ في مكانه لأن الناس اخلطو الكثير الكثير

و الله خلقنا لنعبده  و ان لا نشرك به شيئا و ان نستعيذه من شرور انفسنا و ان نشكره على نعمه و لا فرحة الا بفرحة كل المسلمين و اللهم افرح كل المسلمين
ان شاء الله آمين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مغامرة الاختيار في الغابة العربية

  في عالم من الكلمات، حيث تتداثر اللغات في همساتها الخاصة، كنت أقف متردداً، حاملاً معجم اللغة العربية بين يديّ، محاولاً أن أختار الكلمة الأن...