محمد فؤاد ذهب هو و ابنه الى الخرطوم لمناصرة فريقهم القومي مصر و للأسف خسرت بهدف و ضاع حلم كأس العالم لكنها فقط لعبة كرة القدم و الروح الرياضية تحتم علينا أن نحيي الرابح و الخاسر لأنهما لعبا في روح رياضية عالية بدون خلفيات عدائية و لا سياسية و لا أي شيئ اسمه غل أو غيرة أو أي شيئ لونه أسود
أسمعو محمد فؤاد و هو يتكلم مع مقدم في قناة من بلده و هو يعبر عن أجواء الخسارة و ما يحسه الجماهير بعد هزيمه منتخبهم و ذهاب الحلم........................
خسارة
ردحذف