02‏/12‏/2009

و ما ذا جرى لمحمد فؤاد في الخرطوم






محمد فؤاد ذهب هو و ابنه الى الخرطوم لمناصرة فريقهم القومي مصر و للأسف خسرت بهدف و ضاع حلم كأس العالم لكنها فقط لعبة كرة القدم و الروح الرياضية تحتم علينا أن نحيي الرابح و الخاسر لأنهما لعبا في روح رياضية عالية بدون خلفيات عدائية و لا سياسية و لا أي شيئ اسمه غل أو غيرة أو أي شيئ لونه أسود

أسمعو محمد فؤاد و هو يتكلم مع مقدم في قناة من بلده و هو يعبر عن أجواء الخسارة و ما يحسه الجماهير بعد هزيمه منتخبهم و ذهاب الحلم........................ 

هناك تعليق واحد:

التشبع في الموسوعات الرقمية: بين التوسع والركود

  شهدت الموسوعات الرقمية تطورًا هائلًا خلال العقدين الماضيين، حيث انتقلت من مجرد مشاريع ناشئة إلى مصادر معرفية ضخمة تغطي مختلف المجالات. من ...