01‏/12‏/2009

الفنان المصري


الفنان أو الفنانة المصرية الذين ظهروا فس ستاد القاهرة و الذين تنقلوا الى أم درمان لا نقدر أن نلومهم على مناصرتهم لفريقهم الوطني المصري
و لا يمكننا أيضا أن نلوم بعضهم لأنهم قامو بسب الجزائري أو قررو مقاطغة كل ما هو جزائري و رمي كل كل ما يذكرهم بما هو جزائري لأنهم بكل بساطة عاشوا عكس ما عشناه
نحن الجزائريين
كيف يقدر أحد تحمل أمر كهذا بعد أن كانأغلبهم متشاءم من فوز مصر بأكثر من 1-0 في ستاد القاهرة و فجأتا المقابلة تتحول لأم درمان و الأمل يرجع من جديد و في 18 11 الهزيمة بكل بساطة و الأنهيار و أن يرى أحد الفنانين المشجعين الجزائريين و هم يحتفلون بطريقتهم الخاصة الخالصة و من دون عنف غالب من دون تسجيل هجوم على الملعب قبل أو بعد المباراة رغم أنه آخر من خرج من الملعب
ثم أنه لا ننسى أن الفنان المصري ينتمي لنقابة الفنانين و على ملاحظة الكثير من تابع الهستيريا التي عبر عنها الفنانون الذين ذهبو لمشاهدة المقابلة لوصف ما لم يحصل أصلا يدخلني الشكم أنهم يتسابقون لمن يكون له الدور الرئيسي في الفيلم العظيم الذي ستصوره مصر عن فقدان الفريق المصري لتأهله لكأس العالم و سنرى في القريب القريب هذا الفيلم في قاعات السينما و سنرى من منهم سيحوز على البطولة و النجومية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مغامرة الاختيار في الغابة العربية

  في عالم من الكلمات، حيث تتداثر اللغات في همساتها الخاصة، كنت أقف متردداً، حاملاً معجم اللغة العربية بين يديّ، محاولاً أن أختار الكلمة الأن...