في تصريح للأديب الجزائري المعروف في جريدة الخبر فاجأني قراءة تصريحات عنه و ان حقا كانت صحيحة
فهي تعبلر عن تكبر و ترفع من الجزائري حيث يبرهن بتأثره الأعمى من دون نقد و من دون ميزان
فهو يحكم على كل الجزائريين و يعهم في مرتبة الشعب الذي لا تجوز له الحياه في الجزائر فهو يحتفض بالجزائر لوحده بكل أنانية و يتخيل صورتا للجزائر لطالما كافحنا من أجل رفضها
يا ياسمينة الجزائر ليست فرنسا و ليست الغرب و لن تكون كما تتصورها في عقلك نحن بخير من دونك ولا نحتاجك
و ان أردت أن تكون جزائريا مخلصا أدخل الى بلدك و أعمل
أقرأوا المقالة بكاملها
الصادرة في جريدة الخبر ل18 أوت 2008 ص 3
"لم يتوان الكاتب الجزائري محمد مولسهول المعروف أدبيا بياسمينة خضرة، خلال تكريمه من طرف المجلس الشعبي الولائي بوهران، زوال أمس، من الرد على منتقديه بعد تعيينه مديرا على رأس المركز الثقافي الجزائري في باريس ''أنا أغلى من النظام وأقوى منه والنظام لا يستطيع شرائي...''. واعترف من جهة أخرى أنه ''كرئيس حكومة لم يختر وزراءه'' في إشارة إلى مهمته في المركز الثقافي ''أعمل مع أناس لم أخترهم وليست لديهم غيرة على الثقافة الجزائرية''.اعتبر محمد مولسهول في معرض حديثه أن ''النظام الجزائري يتجه نحو الجدار ولا أحد يتحرك لمنعه من ذلك''. وأوضح قائلا: ''الوطنية أصبحت كلمة جوفاء وسجلا تجاريا'' وسط ذهول أعضاء المجلس الشعبي الولائي الذين لم يعتادوا على تصريحات نارية ضد النظام. وأشار في كملته المقتضبة إلى أن ''السلطات الجزائرية تعاملت معه بخبث لدى وصوله إلى باريس قادما من المكسيك في 2001، كانوا يتمنون أن أختفي''. وأكد موجها كلامه إلى كل المواطنين الجزائريين الذين لا يملكون سوى ذكاءهم وكفاءتهم للنجاح ''نجاحي هو أصدق دليل على أن النجاح ممكن عندما نؤمن بقدراتنا''. وواصل مولسهول تصريحاته بالتهجم على الصحافة ''المعرّبة'' في الجزائر مصرحا ''تعرضت لأكبر شتم من طرف الصحافة الجزائرية لم أشهده حتى في الصحافة الصهيونية''. وأضاف في نفس السياق، أن ''العديد من الصحافيين كتبوا عن أعمالي وهم لا يعرفونني... وأنا أدعوهم من هذا المنبر على أن يحترموا أنفسهم''. كما خصص مولسهول جزءا مهما من تدخلاته لتقديم حوصلة عن تسييره للمركز الثقافي الفرسي، بحيث تأسف لكونه يعمل مع أشخاص لم يخترهم بنفسه ''وليست لديهم الغيرة على الثقافة الجزائرية لأنهم متعودون على البيروقراطية، ومن شبّ على شيء شاب عليه''. واستطرد قائلا: ''رغم صعوبة المهمة لكنني سأنجح بمفردي''. في نفس السياق، كشف أنه حاول جمع كل الطاقات الجزائرية المتواجدة في فرنسا للقيام بعمل جماعي في صالح الجزائر، لكنه لم يخف تشاؤمه من قلة توافد الجزائريين على المركز الثقافي، مصرحا: ''عندما يتعلق الأمر بحفل غنائي الكل يتنقل إلى المركز، لكن عندما ننظم نقاشا أدبيا حول محمد ديب مثلا لا يتعدى عدد الحضور العشرين شخصا''. قبل أن يضيف: ''الجزائريون ليسوا أهل ثقافة بل أهل فلكلور''. "
Dommage pour toi Yasmina khadra tu sais ce qui me désole chez vous les émigrées qui sont allé vers les pays lointains pour soit disant assouvir leurs créativité et profiter de la liberté
C’est que vous retrouvez dans un choc qui vous prend tellement que lorsque vous faites une visite en Algérie la nourricière vous commencez à frimer
N’oublie pas que ton rêve reste comme tel tant qu'il n'est pas réalisé dans ton bled, il devient celui des autres tu es indigne la preuve, j'ose le dire car tu ose nous traiter de tous les maux honte a toi de ne pouvoir distinguer que cela.
Le jour ou tu pourra enrichir la culture algérienne en Algérie en luttant en Algérie pour nourrir la culture algérienne c’est en ce moment que l’on pourra te donner une médaille de reconnaissance dommage pour ces algériens qui t’on offert une médaille et que tu les as insulté par tes déclarations
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق