الفتنة وحش
إذا إشتم رائحة الدم لن يتوقف
- كي يعم السلم في سوريا يجب أن تجد كل
الأطراف السورية بابا يتفقون علية لوقف التقاتل
- إذا تأكدت نظرية أنه لا
أحد يمكنه إلغاء الآخر فالتحاور أولى و إن قبلنا بقياس الوضع في سوريا
بأوضاع أخرى فمثلا في الجزائر كل من تبنى العمل المسلح بدل السياسي للوصول
للسلطة لا سبيل له من الخلاص منه سوى أن يموت أو يقتل القليل القليل منهم
يضع السلاح و الكثير عاد للسلاح بعد وضعه
- بدأت في الجزائر جماعات كثيرة
آخرها القاعدة منذ 1990
- في إسبانيا إيتا منذ 1968
- في بريطانيا الجيش الإيرلندي منذ 1922
-
كولومبيا الفارك جيش تحرير كولومبيا منذ 1980
- الخصوصية السورية حاليا هي أنها تحضى بإهتمام
الرأي العام العالمي - المصطلح الذي صارت له قيمة كبيرة في عصر العولمة حيث
صار الرؤساء لما يتوجهون للخطاب يحظرونه على أساس المستمعين في كل العالم .
إن تحول الراي العام العالمي عن سوريا و إنخفض الإهتمام عنها ستتعقد
الأمور أكثر في سوريا
- ما يعرفه جيدا أعضاء مجلس سوريا و هو سبب قيامهم
بالإجتماعات و التغطيات الإعلامية و نشر الأخبار السباقة على مدار السنة.
كل ما يمكن أن نقوله الله يرحم كل الموتي الأبرياء الذين قتلو في هذا البلد العزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق