25‏/04‏/2012

le Canada ne respecte pas l'Algérie

Après la patate halal, l’urne haram
Par Maamar Farah
Outrée, Tata Aldjia peste au téléphone :
- Les Algériens du Canada sont interdits de vote pour les législatives !
- C’est une décision souveraine des Canadiens !
- Mais les Français viennent de voter !
- Peut-être qu’on nous aime plus que les Français là-bas ! On veut nous «réserver» exclusivement pour le vote canadien…
- C’est des bêtises !
- Mais non ! Nos émigrés là-bas sont plus canadiens que les Canadiens d’origine française.
- Et si un Algérien canadien a aussi la nationalité française ?
- C’est simple ! il serait un Français plus canadien que le Canadien d’origine française, mais moins canadien que l’émigré algérien qui n’a pas de nationalité française !
- Alors pourquoi aller chercher des poux dans la tête des chefs canadiens puisque nous, sans être canadiens, ni français, pouvons voter librement ici mais nous n’allons pas le faire ! Pourquoi ?
- Le boycott, Tata ! D’ailleurs, ils seraient bien inspirés nos chefs à nous de faire comme les Canadiens : nous interdire de voter ! Comme ça, Belkhadem remettra son costume et Saïd Sadi gagnera le non-vote !

14‏/04‏/2012

حتما هم أناس مثلنا - طرد جيرالد دهان

 في مقال للشرق الأوسط قالت د

«مقالب» جيرالد دهان ارتدت عليه
الكوميدي صاحب المقالب .. جيرالد دهان
باريس: «الشرق الأوسط»
تعرّض المعلق الفرنسي الساخر جيرالد دهان للطرد من إذاعة «ضحكات وأغنيات» الباريسية التي كان يعمل فيها، بع
ما نشر واحدا من «مقالبه» الفكاهية التي رفضت الإذاعة بثها، على موقع «يوتيوب».
دهان يبرع في تقليد الأصوات ويتعمد مهاتفة أشخاص معروفين لكي ينتحل أصوات شخصيات معروفة أخرى ويسجل ما يدور في المكالمة من محادثات حميمة ثم يبثها على الملأ. وكان آخر ضحايا دهان النائب عن الحزب الحاكم نيكولا دوبون أينيان، الذي اتصل به الممثل الفكاهي منتحلا شخصية لاعب الكرة المعتزل إريك كانتونا ومقلدا صوته. واطمأن السياسي لكانتونا وتورّط في التصريح بعبارات تمس رئيس الجمهورية الفرنسية نيكولا ساركوزي، منها «لو فاز ساركوزي ثانية، فإن الأمر سينتهي بمذبحة. هل تتصور البلد قادرة على احتماله لخمس سنوات أخرى؟». ومن ثم وصف النائب اليميني ساركوزي بأنه «كارثة متنقلة»، مضيفا أن الوسط السياسي «فاسد حتى العظم». بل وأشاد بمنافس ساركوزي على الرئاسة، المرشح الاشتراكي فرانسوا هولوند، واعتبره «شخصا طيبا في أعماقه» وأفضل من ساركوزي.
بعد انتشار المكالمة التي صوّرها دهان على «يوتيوب» وانتقالها إلى الكثير من المواقع الإلكترونية الإخبارية، ذهب إلى عمله في الإذاعة - التي تتبع راديو «إن إر جي» - ليداوم كالمعتاد، صباح أمس، لكنه منع من الدخول. لكن المعلق المطرود تقبّل الأمر باستخفاف قائلا إنه سيجد عملا في مكان آخر.
كان أشهر مقالب دهان ذاك الذي ورّط فيه نجم كرة القدم العالمي زين الدين زيدان، حين اتصل به قبل إحدى المباريات الدولية للمنتخب الفرنسي وانتحل شخصية الرئيس - آنذاك - جاك شيراك ورجاه أن يطلب من لاعبيه وضع أكفّهم على قلوبهم عند عزف النشيد الوطني الفرنسي في افتتاح المباراة. ونقل الكابتن زيدان الطلب إلى اللاعبين وشاهدهم الجمهور وأغلبهم يضع يده على صدره، وزيدان أولهم، قبل أن يفضح دهان الأمر ويذيع تسجيل المكالمة.




للتذكير فقط أيها العرب لأنكم لا تنتبهون و تحسبون أنكم أسوأ



هل تنكرون أن هذا الفرنسي طرد لانه سب ساركوزي حتى في البلاد التي تدعي الديمقراطية موجود أمور كهذه
أنا فقط ذكرت آخر حدث و لو بحثنا جيدا لوجدنا المزيد المزيد و المزيد من حالات تبكيم الأفواه بالطرق الديموقراطية طبعا فعندهم لم يعد مناسب الضرب أو السجن يكفي الطرد و التجريد من المزايا
تلك هي بلدانهم و تلك هي بلداننا ، أنا لا أجزم أننا أحسن منهم لكن هم حتما أناس مثلنا

13‏/04‏/2012

رؤساء الجزائر الأربعة

AFP/Archives - Fayez Nureldine - L'ancien président algérien Ahmed Ben Bella le 19 avril 2009 lors d'une cérémonie au Palais des Nations à Alger
رحم الله أحمد بن بلة و غفر له جميع ذنوبة
بوفاة الرئيس الأول للجمهورية الجزائرية تفقد الجزائر زمزا  عمودا من أعمدة الحركات التحررية في العالم من مفجري الثورة التحريرية لكن ما زال لدينا رجال و بن بلة مات و ترك وراءه أجيالا ثورية في قلبها العلم و ودعته واعدتا إياه أن الجزائر من حسن لأحسن
في 1981 أعلن في جريدة لوموند  في ما يخص الحركى و قال يجب المصالحة بين كل الجزائريين فهم في الاخير مسلمين و الإسلام دين تسامح
لو فعلتها الجزائر آنذاك و صالحت بين كل من أراد المصالحة و العودة للجزائر ماذا كان سيبقى للسياسيين الجدد الفرنسيين الذين يتاجرون بالحركى في كل حملة إنتخابية لجني أصواتهم .

11‏/04‏/2012

Bernard Henry Levy



Bernard Henry Levy considère cette Algérie comme Française comme étant gréco-romaine
Il refuse d’admettre que cette terre d’Amazigh « hommes libres » n’est pas en l’an 500ans av. J.-C donc elle n’est pas grecque ni vers 500 ans a. J.-C donc elle n’est pas Romaine ni même Française, car elle est redevenue amazigho-arabo-musulmane depuis 1962 comme elle toujours été depuis le venus des fatihines musulmans depuis 600 a. J.-C ce que B.H.L refuse d’admettre en arguant cette compagne d’arabisation des années 90 qui n’a pas abouti certes elle apparait non abouti, mais s’est’il vraiment demandé quel sont les journaux en Algérie qui sont de plus en plus lus et quelle sont les journaux en Algérie de moins en moins lus avec quelle langue les Algériens s’expriment le plus sans nier le français dont je m’exprime ici avec .
La France en célébrant les 50 ans de la révolution de libération elle se réconcilie avec elle-même et veut montrer qu’elle a reconnu son erreur par le passé et que les autres ne sont pas prêts à le reconnaitre elle se met au même rang avec l’Algérie pour montrer au monde et aux jeunes Français qu’elle est pas bluffeuse qu’elle a fait du bien aux autres et a elle-même et que les autres ne la reconnaissent pas
La France se comporte seulement avec une seule ex colonie de cette façon qui est l’Algérie il y a de quoi se demander pourquoi parmi toutes ses colonies parmi tant de guerres passées dans le monde entier il n’y a qu’en cette colonie que le pied deviens noir et que le cœur doit être blanc.

09‏/04‏/2012

العربي إنسان كغيره

من تجربتي في مواقع التواصل الإجتماعي منذ 1998 أي 14 سنة نحن في بادئ الأمر نظن ان العربي مشاكس غير مؤدب رديئ التعبير ليس له أي مستوى حضاري -
لو قمنا بترجمة كتابات الغربيين لوجدنا ما لا يستطيع أحدكم أن يقبل لنفسه سماعه ما دام غربي فكلمة مثل ف و ك مسموحة
العرب حديثون في التحاور سيتعودون على التواصل بنبرات منخفضة لما يكون لهم ما يريدون
ما دام المرؤ يطالب و يحسب أنه لا يسمع فهو حتما سيصرخ و إن أحس أنه يستهزء به أو يستصغر فهو حتما سيسب

العربي إنسان كغيره

01‏/04‏/2012

محنة سوريا متى تنتهي


الفتنة وحش إذا إشتم رائحة الدم لن يتوقف 
في قلب سوريا، حيث لا يزال صدى الرصاص يملأ الأفق، تسعى كل الأطراف المتنازعة للتمسك بأمل ضئيل في أن تجد أرضًا مشتركة لوقف القتال. لكن السلام، هذا الحلم البعيد، يبدو كحلم مستحيل وسط بحر من الدماء والدموع. كيف يمكن أن يلتقي المتنازعون، الذين ذاقوا مرارة الحرب وشربوا كأسها حتى الثمالة، في نقطة لقاء واحدة؟ كيف يمكن أن تجد قلوبهم طريقًا إلى التفاهم بعد أن عاشت سنوات من الجراح والدمار؟

في هذا الوقت الذي يُقال فيه "لا أحد يمكنه إلغاء الآخر"، يبقى الخيار الوحيد أمام الجميع هو الحوار، حتى وإن كان صعبًا، حتى وإن بدا كالخيار الأخير. لو أخذنا دروسًا من تاريخ الحروب في العالم، لوجدنا أن من اختار المسار المسلح للوصول إلى السلطة، في كثير من الأحيان، انتهى إما إلى الموت أو القتل، تاركًا وراءه جثثًا وأرواحًا معذبة. الجزائر، التي عانت من صراع طويل في التسعينيات، شهدت هذا الواقع المأساوي. وفي كولومبيا، في إسبانيا، وفي بريطانيا، لم تختلف الصورة كثيرًا. فالجماعات المسلحة التي نشأت في هذه الأماكن واصلت الصراع لسنوات طويلة، ولم تجد سوى الخراب والدمار.

وفي سوريا، الوضع اليوم له خصوصيته. ليس فقط لأن الحرب استمرت سنوات طويلة، بل أيضًا لأن الأنظار العالمية تراقب هذا الصراع عن كثب. تتشابك مصالح القوى الكبرى، ويُحاك وراء الأبواب المغلقة ما قد يعيد تشكيل المنطقة. فكل كلمة تُقال وكل قرار يُتخذ يترجم إلى تأثيرات تتجاوز الحدود السورية. ولكن مع تغير اهتمام الرأي العام العالمي، قد يزداد الوضع تعقيدًا. ربما تأتي لحظة يصبح فيها الصمت هو الرد على آهات السوريين، وتصبح أزمة الشعب السوري مجرد ذكرى على صفحات الأخبار.

وفي هذا الصمت المدوي، يستمر مجلس سوريا في محاولاته الحثيثة للفت الأنظار، مستمرًا في عقد الاجتماعات ونشر التغطيات الإعلامية، في مسعى أخير للحفاظ على الأمل في قلوب الذين ما زالوا يثقون أن هناك بصيصًا من نور في نهاية النفق.

لكن ماذا عن ذلك الأمل؟ هل ما زالت هناك فرصة حقيقية للسلام؟ أم أننا نعيش في حلقة مفرغة من العنف والموت؟ الحلول تبدو بعيدة، والأفق يبدو مسدودًا. ويبقى التساؤل قائمًا: هل سيأتي اليوم الذي نشهد فيه نهاية لهذه المأساة؟

كل ما يمكن أن نقوله الله يرحم كل الموتي الأبرياء الذين قتلو في هذا البلد العزيز

مغامرة الاختيار في الغابة العربية

  في عالم من الكلمات، حيث تتداثر اللغات في همساتها الخاصة، كنت أقف متردداً، حاملاً معجم اللغة العربية بين يديّ، محاولاً أن أختار الكلمة الأن...