un nouveau moi plante son drapeau et de nouveaux espoirs dans l' horizon des objectifs a atteindre et des projets dans la tète
cette coupe d'Afrique nous a tous vibré pas loin des éliminations de la coupe du monde c'est plus de six mois de stress et blablate plusieurs fois hors limite de l'imaginable
je ne parlerai pas des enseignements a prendre, car ce n'est pas l'occasion d'enseigner c'est devenu claire les Égyptiens en tant que pays n'aiment pas l'Algérie en tant que pays et c'est visible dans tous les domaines que ce soit politique, culturelle, économique, historique, et cette fois sportivement ce dernier point a bien fait a fait montrer la bête cachée des Égyptiens et leurs extrêmes antipathies de leurs alleux,
les études faites par les historiens démontrent que le comportement d'une population trouve ses origines dans son histoire ;
les Égyptiens ne se sont jamais remis de que leurs histoires pharaoniques a donné pour l'humanité et ce que les archéologues découvre a chaque fouille.
a tel point que certains Coptes maudissent le jour ou les musulmans on foulé leurs pieds sur la terre d'Égypte
ce comportement viens d'un émerveillement mélangé par de la fierté aveuglée par cela tous le reste n'est que sous civilisé ce qui prouve ce que les Égyptiens pensent des autres peuple voisin comme les Maghrébins en les traitant de barbare un terme utilisé par la Rome antique et c'est normale puisque l'Égypte fut adoptée elle et sa civilisation aussi comme la civilisation grecque, car Rome ne faisait qu'adopter les civilisations ce qui a fait sa grandeur.
cet hypnotisme collectif du peuple Égyptien trouve une autre extrapolation le cas de mussolinien quant il a voulu traîner le peuple italien dans son projet de rendre a l'Italie le prestige de l'Empire romain et on commencé par coloniser la Libye.
les analyses ne finissent pas et les comparaisons il y en a beaucoup, car ce n'est pas une exception sur ce pay
le hic c'est l'extrême croyance qu'ils sont des grands dans tous les domaines ce qui est faux
المصنع الأول لعلم جديد وأمل جديد في الأفق من الأهداف والمشاريع في الرأس.
كأس الأمم الأفريقية أننا جميعا يهتز ليست بعيدة عن التصفيات لكأس العالم هو أكثر من ستة أشهر من التوتر والمزيد من الوقت خارج حدود ثرثرة من تخيلها
وأنا لن تضطر إلى اتخاذ العبر لان هذه ليست فرصة لتدريس أصبح واضحا أن المصريين كبلد لا يحبون الجزائر كبلد ومرئيا في جميع المجالات سواء السياسية والثقافية والاقتصادية والتاريخية ، وهذه المرة الرياضية النقطة الأخيرة أحرز لاظهار الوحش الخفي من المصريين وكراهيتهم الشديدة لfreeholds ،
وتظهر الدراسات من قبل المؤرخين أن سلوك السكان متجذرة في تاريخها ؛
المصريون لم تسترد من تاريخهم الفرعوني وبالنسبة للبشرية ، وما اكتشف علماء الآثار في كل البحث.
لدرجة أن بعض عنة اليوم الأقباط والمسلمين على طأت أقدامهم على أرض مصر
هذا السلوك فقط أتساءل مختلطة مع الفخر بأن أعمى كل ما تبقى هو كما المتحضرة التي تثبت أن المصريين يعتقدون القريبة من الأشخاص الآخرين مثل افريقيا الشمالية ، وصفها بأنها وحشية وهو مصطلح يستخدم من قبل روما القديمة ، وأمر طبيعي لأن مصر واعتمد أيضا أنه والحضارة اليونانية والحضارة ، كما أنه لم روما إلى اعتماد الحضارة التي جعلت من كبرى.
هذا التنويم المغناطيسي الجماعي الشعب المصري هو حالة أخرى من استقراء موسوليني كما أنه سعى إلى جر الشعب الايطالي كمشروع من السفر الى ايطاليا من هيبة الامبراطورية الرومانية ، وانها بدأت استعمار ليبيا.
تحليل لا يضع حدا للمقارنات وهناك الكثير ، لأن هذه ليست استثناء من هذا الأجر
وفرك المدقع هو الاعتقاد بأنهم كبيرة في جميع المجالات التي هي كاذبة
كأس الأمم الأفريقية أننا جميعا يهتز ليست بعيدة عن التصفيات لكأس العالم هو أكثر من ستة أشهر من التوتر والمزيد من الوقت خارج حدود ثرثرة من تخيلها
وأنا لن تضطر إلى اتخاذ العبر لان هذه ليست فرصة لتدريس أصبح واضحا أن المصريين كبلد لا يحبون الجزائر كبلد ومرئيا في جميع المجالات سواء السياسية والثقافية والاقتصادية والتاريخية ، وهذه المرة الرياضية النقطة الأخيرة أحرز لاظهار الوحش الخفي من المصريين وكراهيتهم الشديدة لfreeholds ،
وتظهر الدراسات من قبل المؤرخين أن سلوك السكان متجذرة في تاريخها ؛
المصريون لم تسترد من تاريخهم الفرعوني وبالنسبة للبشرية ، وما اكتشف علماء الآثار في كل البحث.
لدرجة أن بعض عنة اليوم الأقباط والمسلمين على طأت أقدامهم على أرض مصر
هذا السلوك فقط أتساءل مختلطة مع الفخر بأن أعمى كل ما تبقى هو كما المتحضرة التي تثبت أن المصريين يعتقدون القريبة من الأشخاص الآخرين مثل افريقيا الشمالية ، وصفها بأنها وحشية وهو مصطلح يستخدم من قبل روما القديمة ، وأمر طبيعي لأن مصر واعتمد أيضا أنه والحضارة اليونانية والحضارة ، كما أنه لم روما إلى اعتماد الحضارة التي جعلت من كبرى.
هذا التنويم المغناطيسي الجماعي الشعب المصري هو حالة أخرى من استقراء موسوليني كما أنه سعى إلى جر الشعب الايطالي كمشروع من السفر الى ايطاليا من هيبة الامبراطورية الرومانية ، وانها بدأت استعمار ليبيا.
تحليل لا يضع حدا للمقارنات وهناك الكثير ، لأن هذه ليست استثناء من هذا الأجر
وفرك المدقع هو الاعتقاد بأنهم كبيرة في جميع المجالات التي هي كاذبة
http://www.facebook.com/home.php?#/profile.php?ref=profile&id=100000611347119
ردحذف